مرحبا بك أخي الزائر الكريم، أختي الزائرة الكريمة في مجلس عقلي، ومكتبة عمري، ومسرح خيالي، وميدان قلمي، وسماء روحي، ومنطلق رؤيتي.
بين أيديكم الكريمة غالب ما يسر الله لي من نتاج علمي، وأدبي، ودعوي، وأسري، تلك اهتماماتي الأربعة، التي أرجو أن أكون قد قدمت لها ما يخدمها ولو قليلا، وما ينميها ولو يسيرا، وما يحولها إلى حياة نابضة، لا إلى حروف هامدة .. بحيث تكون أطول عمرا من عمري.
تسعدني خطوات أناملكم على لوحات الأحرف، تتخير ما تتوخى فيه فائدة ما، ولكني أرجو أن أسعد بانطباعاتكم وآرائكم وانتقاداتكم لما تقرأونه، فبمثل ذلك أنمو وأسعد.