قم، زاحمِ النجمَ العليَّ فإنما
خُلِق العلا لذوي النُّهى والأنجمِ
ودعِ الكسالى في الغيابِ فما لهم
في العالم المشهود من مُتقدَّمِ
دعهم، وإن آذاك زَنُّ نجيِّهم
فالنجم لا يخشى شخيرَ النوَّمِ
قم، زاحمِ النجمَ العليَّ فإنما
خُلِق العلا لذوي النُّهى والأنجمِ
ودعِ الكسالى في الغيابِ فما لهم
في العالم المشهود من مُتقدَّمِ
دعهم، وإن آذاك زَنُّ نجيِّهم
فالنجم لا يخشى شخيرَ النوَّمِ