كلما زرت في العوالم أرضًا

كلما زرت في العوالم أرضًا
زاد حبي لموطني وتضاعف

ملأ الله من يديه حياتي
منذ أن كنت والدُّنا نتعارف

أهو الشوق؟ أم تولُّهُ قلبٍ؟
أم أمانٌ كما السحابِ ترادف

لكِ مني الولاءُ يا خيرَ أرضٍ
وحَّد الدينُ شعبَها فتآلف

عشتَ يا موطنَ الكرامةِ مجدًا
طاول القمةَ الكؤودَ وشارف

١ سبتمبر ٢٠٢١م