أبـــهـــا حـــنـــانَـــــك بعد حصولي على جائزتها الشعرية دعتني أبها في أمسية صيفية :. مُدِّي لقلبيَ من فيضِ الرُّؤى سَبَبَا فقد طغى الموجُ في دنيايَ واضْطَرَبا أبها أَبَتْ قَرْيَةُ التَّحْنَانِ تَقْبَلُنِي ضَيْفاً عَزِيزاً ، فَجُودِي وامْسَحِي التَّعَبَا لا تُنْكِري غُرْبَتي فَهْيَ التِي بَقِيَتْ في الرُّوحِ ، والحُبُّ . . لا . . لا يَعِرِفُ […]