يَا طَلْعَةَ التَّارِيخِ وَالأَمْجَادِ رَوِّي بنُورِكِ كَوْكَبَ الإِنـْشَادِ ظَمْآنُ يَا رِيَّ البَوَادِي وَالقُرَى يَا (هَجْرُ) فَانـْهَمِرِي عَلَى أَبْعَادِي ظَمْآنُ مَهْمَا تَسْكُبينَ مِنَ الشَّذَا وَمِنَ الجَمَالِ عَلَى فُؤَادِي الصَّادِي إِنِّي أُحِبُّكِ فَاعْذُرِينِي إِنْ جَنَى حُبِّي عَلَيْكِ ، فَصِرْتُ كَالحُسَّادِ لاَ أَرْتَوِي مِنْ نَظْرَتِي ، وَإِنِ ارْتَوَى غَيْرِي مِنَ الوُفَّادِ وَالوُرَّادِ أَنَا قَيْسُكِ الوَلْهَانُ فَانْسَكِبي لَـهُ […]