يا ربِّ جئتك هاربًا من غُربةٍ وجُناحِ فاقبل عُبيدك تائبًا وامنحه ألفَ جناحِ ليعود غيثًا ساكبًا في مهمهٍ ومراح يهمي عليه كواكبًا نورٌ من الفتَّاح ٤ ربيع الآخر ١٤٤٣هـ
افتح شبابيك الرجاء وانظر إلى سعة الفضاء عانق بسمعك ما تشاء واسمع أغاريد الضياء إن الذي سمك السماء وحبى بها سحُب العطاء سيغيث قلبك بالرخاء ما دمت تلهجُ بالدعاء
أبيات بمناسبة تقاعد الشيخ أسامة العرفج وفدوا إليك ثغورهم بسَّامه وسعوا إليك محبَّة وكرامه يا من ملكت – بما صنعت – قلوبهم وبنيت في وجدانهم أهرامه إخلاصك المشهود زادك هيبةً وكساك من حلل الجلال وسامَه لو تسأل القيم الأصيلة من أنا!؟ لأجاب نبلُك: إنَّ ذاك أسامه 1444 هـ
فديت الشعرة الشقراء تغفو فوق كُراسي تموَّجُ مثل سلسالٍ على جيد ٍ من الماسِ يحركها هواء هوى خفيٌّ بين أنفاسي فتضرم جمرة الأشواق في أعماق إحساسي فلا صوتٌ أفيق به ولا حسٌ من الناس فعوذني بأوراد ورتل سورة الناس الأحساء 8 محرم 1444 (6 أغسطس 2022م).
يا ابن النخيل نم فارغ القلب من حُزنٍ ومن كمدِ واغفر لكلِّ سفيهٍ جارَ في الحسد يا ابنَ النخيل، وقد أورثتَ فطرتَها لم تبخلِ النخلُ -حتى الموت- بالرَّفَد تجتزُّ جُمَّارها من ساعديكَ يدٌ والقلبَ تهديكَه – من روحها – بيد شعر د.خالد بن سعود الحليبي 24 محرم 1444 القاهرة
– كلما زرت في العوالم أرضًا زاد حبي لموطني وتضاعف ملأ الله من يديه حياتي منذ أن كنت والدُّنا نتعارف أهو الشوق؟ أم تولُّهُ قلبٍ؟ أم أمانٌ كما السحاب ترادف لكِ مني الولاء يا خير أرضٍ وحَّد الدينُ شعبَها فتآلف عشتَ يا موطنَ الكرامة مجدًا طاول القمةَ الكؤودَ وشارف #السعودية_العظمى
افتح شبابيك الرجاء وانظر إلى سعة الفضاء عانق بسمعك ما تشاء واسمع أغاريد الضياء إن الذي سمك السماء وحبى بها سحُب العطاء سيغيث قلبك بالرخاء ما دمت تلهجُ بالدعاء #شعر #دخالد_الحليبي
كلما زرت في العوالم أرضًا زاد حبي لموطني وتضاعف ملأ الله من يديه حياتي منذ أن كنت والدُّنا نتعارف أهو الشوق؟أم تولُّهُ قلبٍ؟ أم أمانٌ كما السحابِ ترادف لكِ مني الولاءُ يا خيرَ أرضٍ وحَّد الدينُ شعبَها فتآلف عشت يا موطن الكرامة مجدًا طاول القمةَ الكؤودَ وشارف
حبًّا أتيتُ، فلبَّى الروحَ محبوبُ وليس في الحبِّ حُجَّابٌ ومحجوبُ أهواكِ، إنيَ في مسرى الهوى حذرٌ وفي هواك .. فؤادي فيك مغلوب
يهلُّ..
شعر د.خالد بن سعود الحليبي
أنوح وأسلو
وأهوي وأعلو
وأنت على الرمـ
ـش والجفن كحلُ
تَـنَفَّسِي في ضُلُوعِي ضَاقَ بي الحَذَرُ يَكَادُ صَدْرِي مِنَ الكِتْمَانِ يَنْفَجِرُ
إذا تَـنَاءَيْتِ عَنِّي جَفَّ في كَبدِي سِحْرُ الحَيَاةِ وَنَاحَتْ حَوْلِيَ الشَّجَرُ
صُبِّي عَلَى شَوْقِيَ المَوَّارِ إينَاسَا
وأشعلي في زوايا القلبِ نِبْراسا
وصَيِّرِي غُربَتِي روضًا بِهِ ضَحِكَتْ
كُلُّ الطُّيُورِ ، وناغَى نَوْرُهُ آسا