تعليمنا والعالمية
تنساق كثير من سلوكاتنا، وتتبعها أوقاتنا (حياتنا) وأموالنا وراء الهدف الذي نضعه، والخطط التنفيذية لهذا الهدف، ولذا فإننا حين نخطئ الهدف، فإن كل الخطط والأموال والأوقات تصبح هدرا، وبقدر دقتنا في تحديد الهدف سوف تكون نجاحاتنا، العامة والخاصة. لقد مر زمن طويل على العملية التعليمية في بلادنا (العامة والجامعية) وهي تسعى إلى تحقيق أهدافها الاستراتيجية […]