إلى جدي بعد أن غيبه الردى . . وَثَبَ الرَّدَى وَلَطَالَمَا في مُقْلَتَيْكَ تَوَثــَّبَا هَرِمَتْ لِسَطْوَتِهِ قِوَا كَ فَمَدَّ نَحْوَكَ مِخْلَبَا سَكَنَتْ جَوَارِحُكَ الكِرَا مُ ، وَسَيْفُ عِزِّكَ مَا نَبَا وَرَحَلْتَ عَنْ دَاءٍ مُمِّضٍ في جَوَانِحِكَ احْتَبَا صَارَعْتَهُ فَصَرَعْتَ فيـــــــ ـــــــه الجَذْرَ حَتَّى أَجْدَبَا وَغَفَوْتَ لَمْ تَحْفَلْ بمَا فَعَلَ السَّقَامُ وَأَجْلَبَا يَسْطُو عَلَى الجَسَدِ […]